أرجو أن لا يكنّ أحد مضضا لأخيه المسلم والتسامح في القلب و لا علاقة للتسامح بالرياء .................. لن أهدر هذه الفرصة الثمينة وأذكر كل الإخوان أن يكفوا عن زرع الفتنة في ليبيا وأن يتخذوا موقفا محايدا و أهل مكة أدرى بشعابها و الكلمة الطيبة حسنة .