منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - صفحة اختبار المجموعة الثانية ( أ )
عرض مشاركة واحدة
قديم 2009-01-02, 20:56   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الاسبوع الثالث الدورة الاولى




حياكن الله إ خواتي الأفضليات في صفحتكن الاختبارية كما يرجى منكن الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر




كما أعلمكن أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة




نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته



و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.



الجواب الأول


أ_ إكمال الناقص الناقص من الحديث


الحديث السابع :

النصيحة عماد الدين
عَنْ أَبِيْ رُقَيَّةَ تَمِيْم بْنِ أَوْسٍ الداري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
{ الدين النصيحة قلنا: لمن يارسول الله ؟ قال لله ولكتابه ولرسوله و لأئمة المسلمين وعامتهم }.
[ رواه مسلم ].

ب- فائدة استفدتها من الحديث
إنحصار الدين فى النصيحة( الدين نصيحة ) وأن لها خمسة مواطن كما فى الحديث والحث عليها .
1 النصيحة لله تتضمن أمرين
الأول :.إخلاص العبادة لله عزوجل
الثانى: الإيمان بالله وتوحيده فى ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته
2 والنصيحة لرسوله تكون بأمور منها
1- الإيمان والتصديق بأنه رسول رب العالمين إلى الناس كافة
2- أن نصدق بكل ماجاء به أو أخبر عنه
3-أن نمتثل أوامره ونجتنب نهيه
4-أن ندافع عن دينه
5-أن نحبه ونتأسي به
اقتباس:
أن تعتقد أن ما جاء عن رسول الله فهو كما جاء عن الله تعالى في لزوم العمل به، لأن ما ثبت في السنة فهو كالذي جاء في القرآن

6- أن نجرد متابعتنا له.


الجواب الثانى
أ_ أكملي الناقص من الحديث
حرمة دم المسلم وماله
عن ابن عمر رضى الله عنهما قال أن رسول الله صلى الله عليه و سلم :(أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله و يقيموا الصلاة و يؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم و أموالهم إلا بحق الإسلام و حسابهم على الله تعالى .)


[77]رواه البخاري ومسلم
ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث

وجوب مقاتلة الناس حتى يدخلوا فى الإسلام أو يعطوا الجزية وان الإنسان يعامل بحسب ظاهره
ويوكل باطنه إلى الله ويوم القيامة نحاسب إن خيرا فخير وإن شرا فشر.
أكملي الناقص

أُمِرْتُ بالبناء لما لم يسمّ فاعلهُ، لأن الفاعل معلوم و هو الله عزّ وجل، وإبهام المعلوم سائغ لغة واستعمالاً سواء: في الأمور الكونية. أو في الأمور الشرعية.
- في الأمور الكونية: قال الله عزّ وجل: (.و خلق الانسان ضعيفا )(النساء: الآية28) والخالق هو الله عزّ وجل.
- وفي الأمور الشرعية: كهذا الحديث: أُمِرْتُ أَنْ أُقاتِلَ وكقوله صلى الله عليه وسلم : (أمرت أن اسجد على سبعة أعظم.. ) وقوله: أُمِرْتُ أي أمرني ربي عزوجل .
والأمرُ: طلب الفعل على وجه الاستعلاء أي أن الآمر أو طالب الفعل يرى أنه في منزلة فوق منزلة المأمور، لأنه لو أمر من يساويه سمي عندهم التماساً، ولو طلب ممن فوقه سمي دعاءً وسؤالاً.
وقوله: أَنْ أقاتل الناس هذا المأمور به.
والمقاتلة غير القتل.
- فالمقاتلة: أن يسعى في جهاد أعداء الله حتى تكون كلمة الله هي العليا.
حَتَّى يَشْهَدُوا أن لا اله الا الله أي حتى يشهدوا بألسنتهم وبقلوبهم، لكن من شهد بلسانه عصم دمه وماله، وقلبه إلى الله عزّ وجل.
أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ الله أي لا معبود بحق إلا الله عز وجل، فهو الذي عبادته حقّ، وما سواه فعبادته باطلة.
و أن محمدا رسول الله محمد : هوابن عبد الله، وأبرز اسمه ولم يقل: وأني رسول الله للتفخيم والتعظيم. ورسول الله: يعني مرسله ومبعوثه
.

وَحِسَابُهُمْ عَلَى اللهِ تَعَالَى أي محاسبتهم على أعمالهم وأفعالهم على الله تعالى، أما النبي صلى الله عليه وسلم فليس عليه إلا البلاغ .
فهذا الحديث أصلٌ وقاعدةٌ في جواز مقاتلة الناس إلا بهذا السبب
الجواب الثالث
أ- أكملي الناقص من الحديث
الحديث التاسع:
النهي عن كثرة السؤال والتشدد



متن الحديث
عن أبي هريرة عبد الرَّحْمَنِ بْنِ صَخْرٍ رَضِيَ الله تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُوْلَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُوْلُ: ( ما نهيتكم عنه فاجتنبوه و ما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم و اختلافهم على أنبيائهم )
[84]رواه البخاري ومسلم
ب-اذكري فائدة استفدتها من الحديث
و جوب اجتناب ما نهى عنه النبي صلى الله عليه و سلم و اتباع ما أمر به


1 - هل يجوز فعل المحرّم عند الضرورة أم لا؟
نعم يجوز ذالك



بارك الله فيك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب
واصل ............ ربي يحفظك

















آخر تعديل الماسة الزرقاء 2009-01-16 في 20:19.