في نكبة 1948 كان أجدادنا يتججون بنقص الإعلام و لم يعرفوا بم حدث للفلسطنين ، وفي نكبة 2008 ماذا نقول لأبناننا القادمين ؟ لم يصلنا خبر نكبتهم ، لا قد وصلنا خبرهم ..................................