/ قد يختلف معي الزملاء لكن قطاع التربية بالفعل و بمنظور إقتصادي قطاع خدمات و بالتالي ليس منتجا و هذا لا ينقص شيئا من كون المعلم ركيزة من ركائز المجتمع إن صلح صلح المجتمع و إن فسد فسد أيضا .
2/ الآن مكمن الخلل يقع في الملم ذاته كون المطالبة بالحقوق تمر و تنجح على كتف كل معلم أيا كان و أين يكون لأن هناك من يقول " الصح راه الفوق " و نحن " خضرة فوق طعام " و هذا ا لخطأ بعينه
ملاظة : مشكلتنا كقطاع مستهلك تكمن في عددنا و قوتنا أيضا مرجعيتها عددنا 500 000 إذا لم أخطأ