فهلاّ طاوعتِ جريحة معركةٍ
سجنها شوقٌ
أحْنى كلَّ القـوافي
يشدني إليه في حرفك هذا
رونقه وجماله
وطريقة رصفه
وكلماته المنتقاة
كحبات التين من شجرتها .
عمق المعنى
يحملني لأقرأ بين الحرف والحرف أَلْفًا،
يتجلى كلما قرأت، حتى أني لا أملُّ قراءته
الفاضلة صفوة
دمت ودام عذب هطلك
بلغنا الله وإياك شهر الرحمات.