الدولة ملأت الدنيا ضجيجا بمسألة الدعم الفلاحي والسياسة المتبعة فيها
لكن للاسف الواقع شيء ومؤتمرات الوزراة الراعية شيء آخر
وهذا ما يجرنا الى الحديث عن كل تلك المخصصات الموجهة الى القطاع الزراعي اي توجه
ثم ان كل اجراءات مسح الديون (للفلاحين) وانشاء اقطاب امتياز و و و و و كلها مصيرها اننا نستورد من رنسا القمح بتلك النسبة المخزية
امننا الغذائي في خطر محدق لان حكومتنا للاس تكدب علينا وما تلك الامتيازات الممنوحة سوى ذر للرماد في الاعين ليستفيد من تلك الاجراءات سوى مافيا الزراعة والمستوردين
سلام