بلغة الشعارات و لغة الخشب التي لا يصدقها حتى الأطفال سأقول أني أتمنى أن أكون جزائريا لكن الحقيقة هي أني لو لم أكن جزائريا لتمنيت أن أكون قطريا أو امراتيا أو ماليزيا أو سعوديا لأن هذا البلد الذي اجتمع مجلسه الحربي من أجل محاربة هذا المخلوق البسيط (المعلم) الذي جعله يخجل من مهنته و ووضعه في آخر السلم الاجتماعي انتقاما منه لأنه طالب بحقوقه فصار المعلم برتبة عساس في المرتب و أقل من قيمة و شأنا...... لذلك لو كتب لي الهجرة فلن أبقى دقيقة وااااااااااااااااااااااااااااااااااااحدة فأرض الله واسعة