يكون الأجدر بهدا الاستاد أن يقدم مادته التي هو مطالب بها و أ،ن يفتح موضوعا للنقاش كهدا مع أصدقائه و يترك للتلاميد حرية التعبير عن مكنوناتهم و خواطرهم و نقاشاتهم فيما بينهم خارج إطار الدرس أو الحصة و ليقم بتربية بناته و أخواته أحسن تربية و أن لايوؤدهن أحياء، و إدا كان أستادا لمادة الشريعة فليقم بواجبه فقط ، أما إدا سبق أن مسه مشكل من واحدة ربما تقدم لخطبتها فلم تقبل به فهدا شأنه و ليس له الحق في أن يعبر عن إحساسه أمام التلاميد