أظن أن عمار متوتر و أفكاره مشتتة وأنه قد أدرك أنه يعيش في مجتمع أرعن
و هو على وشك أن يقص على زينب قصة الشاب
الذي قال ذات يوم لفتاة : هل تتزوجين بي ؟؟؟
فقالت الفتاة و بكل جرأة و وقاحة : لالالا !!!!!!!!!
و انتهت قصتهما بأن عاش الشاب في سعـــادة
و هناء و عنست الفتاة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!