أقترح أن يفتح المجال أمام المعلم، ليمارس التدريس بما يراه مناسبا.
فالذي يريحه العمل بالخيار الأول، عمل به. ومن أراد غيره، فله ذلك.
والنتيجة - في كل الحالات - واحدة.
ما دامت الانشغالات المالية، هي أول باب يصادفك، عند ولوجك منتدى انشغالات الأسرة التربوية.
ومادام الضحايا، "أبناؤنا".