أيتها الحكومات العربية لتذهب إداناتكم للجحيم ويا أيها الشعب العربي ليذهب غضبكم إلي الحمام.. وشد السيفون عليه لا نفع فيكم ولا حل لنا إلا الطوفان.
الغريب في الامر ان احذية44 اصبح لها شان عظيم فاذا دخلت على محل لبيع ىالاحذية بمجرد ان تساله عن حذاء وقبل ان تكمل مقاسه يجده مهرولا باتجاهك وكان الزبون الداخل له مشروع رمي رئيس او امير او ملك
وانا ارى من وجهة نظري انه حرام نرميهم بحذاء جديد فالوجوه القذرة لا ترمي الا باحذية اقذر