2011-07-21, 13:12
|
رقم المشاركة : 4
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azhars
لا معنى للحب في هذا الزمان الصعب بحثت وبحث الكثير لكن دون جدوى
فكيف للمرء ان يحب دون ان يعرف معنى الحب لا بل كيف يمكنه ان يثق
في من يحب
اقول انا لاوجود للحب اصلا ربما يكون هناك ود رحمة عطف وحنان
الفة وتعود لكن حب بالمعنى الحقيقي للكلمة اشك في ذلك صحيح اننا نشتاق
ونحن لمن نهوى ونغضب ونتعصب وسرعان ما نسامح ونغفر
يحس الانسان في مرحلة من مراحل حياته بفراغ مهما كانت انشغالاته فما
بالك بالذي ليست له انشغالات اصلا فيحتاج الى من يؤنس وحدته ويشاركه
بعضا من اهتماماته فيفرح لفرحه ويحزن لحزنه فيكون نعم الصديق وخير رفيق
اذا غاب ضاق بنا الحال واذا تأخر قلقنا وما عدنا لأعصابنا بمستحملين
نظن انه الحب اترانا على صواب ...لااطن كما يقول الذين يسمون انفسهم عشاق
الحب تضحية والحب اجلال للحبيب وتقدير له فهل يمكنك ايها العاشق المعتوه
اذا كان حبيبك او من تحسبه كذلك بحاجة الى عضو من اعضاءك ان تعطيه
اريد اجابة حالا وليس بعد تفكير قلي اذن لاجواب هروب ام تاخر في الرد
لااريد ان اكمل سرد الاحداث تخيل انت ايها القارىء ما نهاية هذه الاحداث
بل ما نهاية قصة الحب هته
لكل منا جوابه وتوقعاته حسب ما يحمل في قلبه وعقله
هو مجرد راي او وجهة نظر ليست بالحادة لأن صاحبة القلم بسيطة جدا
تعود ان تحب الحب لا الحبيب
بقلم السمراء
|
الحبّ، غير موجود؟؟؟؟؟؟
حسنا أختي الفاضلة، ربما تعترفين بوجود الشوق عند الغياب، والعطف عند ألم الـ"محبوب" والحنان في التعامل معه، والرغبة في القرب عند ابتعاده......
لكن عندما تغيب كل تلك الدواعي، ونشعر بشيء يخالط النبض، ويطير بنا إلى حيث لا ندري، كسعادة وامان واطمئنا وسكون للروح والقلب،، ما هو هذا الشعور،،،
ما الذي يجعلك تفرحين بفرحه، وتبذلين المحال لتري ابتسامته؟؟؟؟
ما الذي يجعلك تتمنين ان يكون هناك ليرى ما ترين،، في لحظة تغمرك السعادة لتنسي الكل، سواه؟؟؟
لا تقولي أنك لم تجربي هذا: تتناولين قطعة حلوى، ولشدة حلاوتها تتمنين لو كانت في فمه ليحس ما تحسين؟؟؟
ما هذا إن لم يكن الحب؟؟
تبقى القضية قضية من وكيف؟؟ فالمسلم لا يعرف ولا يعترف سوى بحب الأزواج وهو الصدق والصواب ، ولا أسمى منه ولا أعمق ولا أحن ولا أغلى ولا أوفى ولا أرقى ولا أعف ولا أدوم
أذاقك الله أشهى ما تنال القلوب
أخوك يتمنى للك السعادة
|
|
|