حماس هي العزة والكرامة العربية هي الفخر .... شاء الحكام ذلك ام ابوا هذه هي الحقيقة ورغما عنهم وعن من معهم.....
نعم لحماس ونعم لحزب الله ونعم لكل حركة مرّغت أنف اسرائيل ومتطبعيها في الوحل ... دوام الحال من الموحال وما ضاع حق وراءه طالب سياتي اليوم الذي تغير فيه المعايير ونرى من يضحك أخيرا الصهاينة الخنازير القتلة الأعداء المحتلين الشياطين ومن تبعهم من خونة مجرمين أو المقاومين الأشراف الأبطال....
لعنة الله على الخزي والذل والهوان العربي وحسبي الله ونعم الوكيل حسبي هو وكفى