لقد أذرفت دموعا بعد قراءة هاته القصة.
تمنيت لو كانت أمي وأبي على قيد الحياة ليفرحا بولدي ضياء الدين.
مع ذلك قمت بأخذه إلى قبرهما وكم سررت وحزنت في نفس الوقت.
الحمد لله لأني كنت محسنا إليهما.
رحمهما الله وجميع المسلمين فمع هذا فإن جميع أمهات المسلمين أمهاتى وجميع آباء المسلمين آبائي.
اللهم نسألك لقاءهما في جنتك.
والله المستعان