***
قَدْ نَشْعُرُ بِالمَوْتِ المُسْتَمِرِّ لِلأَخَرِينَ مِنْ حَوْلِنَا { بحِدَّة ... !
وَلكِنْ هَكذَا نَنَتعَلِّمُ المصَالحَةَ وَالموْتْ ...
حَتَّى النِّهَايَةِ النِّهَائِيَّة ...
وَنَفْقِدُ الشُّعُورْ ...
***
.
.
أقُولُ أخِي أَمِينْ ...
سَعِيدٌ بِما تُدِرُّهُ أنَامِلُكْ ...