ممتعة .. رغم الوجع الذي تحمله
مصطفى
حين اقرأ لك
أشعر انّك تكتب بهدوووووء كأنّك تهمس للورق
ولكنّ أستشعر بداخلك قوّة رهيبة ... قوّة تكفي لــ (( ممبعد نقولك ...
ضفني قارئا يا مصطفى
كنت اعرف ان لك اسلوبا مميزا ... ولكنّه صار أكثر ابداعا
انتقلت بنا من الحمار إلى الكوبي كولي ، فالطائرة ... دون ان نهتزّ
ثمّ سأعود لأقرأ فواصلك ... خطّك صغير بزّاف ،