المشكل ان التكنلوجيا تطرق الباب وتدخل شاء من شاء وابى من ابى ...
كنا نقول البرابول لا ادخله الى بيتي ابدا وكنا نقول القيل والقال في من كان يملكه ... نفس الشيئ مع الهاتف ثم الهاتف النقال ...مرورا بالأنترنت ..واصبح جميعها في البيت الواحد .. وبالتالي اعداء المسلمين استغلوا التكنلوجيا لمحاربة الفضيلة عندنا في حين ان المناعة عندنا ضعيفة فكان ما هو كائنا الآن ..
نسأل الله العفو والعافية ..