[مختلف]

السَّلامُ علَـيكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه ....
ـــــــــ

يقُولُ برنارد شُو :
( عنْدمَـا يكُون الشيْءُ مُثيرًا للضَّحك ... فابحثْ جيدًا حتَّى تصِلَ إلَى الحقِيقة الكامِنَةِ وراءَه )
( إنَّ أُسلوبِي في المُزاح ... هُو أنْ أقُول الحقِيقَة )

ـــــــــــ

فَــوَاصِــلُ ( سَــاخِرَة ) ........ \from mY -BleD
ـــــــــــــــ

مرحــبًا

واخبارُكُم ؟
وصيفُكُم ؟
وعُطلكُم ؟



و بعْدَ أنِ إكتمَـلَ و ( توسَّطَ ) الصيفُ وإعتدلَ فيِ جلستِه
وإنتهتْ نتائِجُ البكالُوريَا على خيرٍ

و"ربحنَا الماتشْ معَ بنْ شِيخَة"




لا بأْسَ أنْ نتفنَّسَ ... كعادَتِنا


ونكتُبَ ........ رُغـمَ ذهابِها منْ زمنٍ

ولمْ تزُرنا - على غيرِ عادتِهَا - ولوْ [ غبًّا ]

علَى أنَّ حُبَّها [ قائِمٌ ] حتَّى في الحُضُور

ولمْ أرَى محبُوبًا [ مثيلاً لهَا ] في الطَّلبْ و (التجدُّدِ ) وديْمُومَة ( الحُب ) ... وكثرَةِ المُحبِّين


طبْعًا .... لمنْ لا يفهَمُ كثيرًا ( في العربيَّة ) فإنَّنِي كُنتُ أتحدَّثُ أعلاهُ عنِ [ الكِتابَة ]



ـ

وبعدُ - علَى عجلٍ -


فسنذْكُرُ نماذِجَ و [ فواصِلَ ساخِرَة ] .... > قدْ تتجدَّدُ مـع الزَّمن
وقدْ لا تكُونُ ساخِرَةً .... لكن مجرَّدْ "برستيجْ" معنونْ





ـــــــــ

ولكنْ قبْلَ ذلِكَ :


... ؟


هلْ نحنُ متأخرُونَ لتلْكَ الدَّرَجَة!!!!


وقصَّتِي

اليوم فقطْ ... قُلت يا [ مُختلِفْ ] شوفْلكْ ( مُدوَّنَــة )

طبْعًا أنشئْتُها .... والمُشكِلَةُ كانتْ في أنَّهُ لتغييرْ نوعِ [ الخطْ ] في إسمْ المُدوَّنَة

ليبْدُوَا أكثرَ جمالاً

عليْكَ دفعُ ( 33$ ) سنويًا


والمُشكِلَة ليْست في الــ ( 33$ ) >> مع أنَّنا تعودنا كجزائرِيين على عقليَّة ( باطِلْ ) واللهْ يخربْ بيتك يا موبِيليسْ

ولكنْ في طُرِق الدَّفعْ


وذلِكَ عنْ طرِيق الماسترْ كارِد أوْ غيْرِها

وهُوَ ما لا يتوفَّرُ هُنا ... او غيرُ رائِجٍ علَى الأقل

وعدمْ توفُّر عقليَّة التوصِيل والتسوُّق من النتْ لدينَا

في حينْ أننا نجِدُ ذلكَ في بلدان عربيَّة أخرَى أقلُّ شأنًا من الجزائِرْ

فهل فعلاً تستحقُّ وزارَةُ البرِيدعنْدنا .... انْ تُضافَ لها ( ظُلمًا ) كلمَة [ والتكنُولوجيَات الحدِيثَة ] !!!!



المُهمْ ياجمَاعَة مختصرْ المُلاحَظَة الأخِيرَة

أنَّه عادْ عندِي مُدوَّنَة

وهــذَا رابِطٌ لمنْ سبَقَ وطلَبَها >>>>> [ هُنَـــا ]




طبْعًا لمْ يكُن ذلكَ فاصِلاً إشهارِيًا غيْر مدفُوع الثمن علَى طرِيقَة المؤَسَّسات المستثمرةِ الكُبرَى
أو مؤسَّساتْ الكثِير من [أبناءِ المساهِيلْ واهالِيهمْ ] لنهبِ الشعبْ والإشهار وإرغامِه على الشِّراء
ولوْ كانتْ سُوقُه الوطنيَّة وإنتاجُه المحلِّي كافيًا


ولكنَّهُ طلبُ مساعَدةٍ قبْل بدءِ الموضُوع
وإثارَةٌ لمُشكِلة التأخُّر التكنُولوجي الكبِيرْ

الذِي تُعانيِه البلادْ


فهلْ من مالِكٍ لماسترْ كارِد يُسدِّد علينَا الضَّرِيبَة ... مُقابِل تحوِيلْ مالِي عنْ طرِيق مؤَسَّسات البرِيد والتكنُولوجيَاتِ الحدِيثَة >>> حدِيثَة قالْ

... / ..