خطوة علي الطريق
ويبدو ان المجلس العسكري وتابعه الوزارة لن يتخذوا اي قرارات في مصلحة الشعب الا بضغط شعبي
لغة التهديد لن تجدي
ماذا سيفعل المجلس العسكري اذا امتلأ ميدان التحرير عن آخره بالمواطنين
ان عاجلا او آجلا سيرضخ المجلس لارادة الشعب ولن تعود العجلة الي الوراء