بارك الله فيك أختي هيا على هاته الالتفاتة الأكثر من رائعة في مناسبة عظيمة
يا ريت لوكانت اليتيمة تقدم لنا مثل هاته الشهادات وليس الاكتفاء فقط بعرض روبورتاجات وفيديوهات ملونة بالأبيض والأسود والتي لم يعد يصل صيتها بتاتا الى الشعب الجزائري خاصة الشباب اللذي تبقى الثورة والاستقلال مجرد تاريخ تسرده هاته الحصص التي أكل الدهر عليها وشرب
فعلا الجزائر عظيمة وستبقى مهما تغير الزمان ومهما هجاها العذال
لكي مني أجمل تحية وتقدير وشكرا مرة ثانية