ارفع راسك يابا
كانت هذه العبارة للجزائري كشربة ماء في عز الصيف وكان الجزائري مطأطئ الرأس يمزقه حزن عميق نظرا للهيبة التي فقدها ....... كان يستعرض شريط الماضي فيبكي كثيرا ... حينما يتذكر أو يشاهد الرئيس الراحل هواري بومدين وهو يدخل قاعة هيئة الامم المتحدة ليلقي خطابا .... كان الجزائري يموت ألف مرة في اليوم*** لقد بقيت في المطار فترة رغم أنني في مهمة رسمية *** هكذا قال السيد الطيب لوح وزير العمل فما بالك بالجزائر بين الآخرين
إرفع راسك يابا لقد قام برحلة عبر العالم ليثأر لنا ليعيد الصورة التي كانت ويمحوا ماتهمنا به الباطل ليرفع الراس كما كان في عنان السماء وعادت الهيبة وعادت الجزائر كما كانت وعاد الجزائري كما كان ...قد فرض الجزائر في المحافل الدولية ألم يعد السياح الاجانب يكفي ماصرح به الوفد السياحي الايطالي 07/03/2004 من حقنا الان ان نعترف من حقنا الآن ان نفرح باسترجاع ماضاع منا