مثال
أطلق المتظاهرون حملة لجمع مليون توقيع لتقييم أداء المجلس العسكري، كما طالبوا بتعيين الدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، بالرجوع للميدان وتقديم استقالته.
وظل هتاف ''الشعب يريد إسقاط المشير'' يتردد جليا في الميدان، مؤكدين أن المشير لم يحقق مطالب الثورة حتى اليوم وقالوا إن الأحرار في التحرير، ''لحين إسقاط المشير وتحقيق مطالب الثورة''.
ويعود ميدان التحرير ليستعيد صورة الثورة مجددا بكافة هتافاتها من ''الشعب يريد إسقاط النظام'' و''عدالة حرية محاكمة علنية''، بينما دموع أهالي وأمهات الشهداء تهتف ''نريد القصاص''..
وعين أسامة هيكل، المدير السابق لجريدة الوفد ومدير سابق لدار أوبيرا القاهرة، أمس، على رأس وزارة الإعلام المصري. وكان المنصب قد أزيل بعد سقوط حسني مبارك. وبالمناسبة طلب المشير حسين طنطاوي من هيكل، مخططا لسد الفراغ الإعلامي الذي يعاني منه المجلس الأعلى للجيش الذي يدير شؤون البلد منذ خمسة أشهر.
و هل هي ممكنة في بلادنا ???????