النص الثاني=انناواليوم ننتظر املا في مراحل قد حكم عليها بالفشل او لن يسمح لنا الزمان المبرمج للرجوع الى صفحاتها الاولى التي هي منبع للحقائق والاسراروالتي ترسم العديد من اللوحات الهامة.
فاذا نظرنا للرجوع عابنا العاقل في بحثنا عن المستحيل فما عسانا الا ان نغربل المراحل المتبقيه لعلنا نجدوا مبتغانا ولو في مرحلة واحد تكون سبيلا للنجاة لا غابة مظلمة مثلما المراحل الفاشلة.
يراودني يقين بانها مرحلة واحدة وهي حساسة جدا تشبه الصفحة البيضاء فالدارس او المختص يتوجب عليه الحذرمع التفنن في التعامل معها لان الخطا يصعب تصحيحه وربما تتحول الى مرحلة فاشلة.=