منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - صفحة اختبار المجموعة الرابعة ( أ )
عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-12-26, 22:11   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
KhaledMadridi
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية KhaledMadridi
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته




حياكم الله إ خواتي الأفاضل في صفحتكم الاختبارية كما يرجى منكم الاجابة حسب السؤال و بلون مخالف عدى اللون الأحمر



كما أعلمكم أنه سيتم التصحيح من قبل المشرف داخل الصفحة



نسأل الله عز و جل أن يعيننا جميعا على طاعته وذكره وشكره وحسن عبادته


و أن يجعل أعمالنا خالصةً لوجهه الكريم.

السؤال الأول

أ_ أكمل الناقص من الحديث



الحديث الرابع:

مراحل الخلق



عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعـود رضي الله عنه، قال: حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم - وهو الصادق المصدوق:
{إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفة ،ثم يكون علقة مثل ذلك ،ثم يكون مضغة مثل ذلك،ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أو سعيد ، فوالله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها،وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها }.
[رواه البخاري:3208، ومسلم:2643].
ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
هذا الحديث مَسُوقٌ لبيان التقدير العمري لكل إنسان وليخاف المرء السوابق والخواتيم وليؤمن بأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه، والسوابق في عمل العبد والخواتيم متصلة كما قيل: الخواتيم ميراث السوابق.
فالخاتمة ترثها لأجل السوابق، فما من خاتمة إلا وسببها بلطف الله -جل وعلا- ورحمته أو بعدله وحكمته.سوابق المرء في عمله وهي جميعاً متعلقة بسوابق القدر.


- 1 تطور خلق الإنسان في بطن أمه أربعة أطوار اذكرها
1

طور النطفة أربعون يوماً




2


طور العلقة أربعون يوماً



3


طور المضغة أربعون يوماً



4
الطور الأخير بعد نفخ الروح فيه.. فالجنين يتطور في بطن أمه إلى هذه الأطوار
السؤال الثاني





أ_ أكمل الناقص من الحديث



الحديث الخامس




النهي عن الإبتداع في الدين




عن أم المؤمنين أم عبد الله عـائـشة رضي الله عنها، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:{ من أحدث في أمرنا هـذا مـا لـيـس مـنه فهـو رد }.
[رواه الـبـخـاري:2697، ومسلم:1718 ].
وفي رواية لمسلم : { مـن عـمـل عـمـلاً لـيـس عـلـيه أمـرنا فهـو رد }.


ب 1- ما يستفاد من هذا الحديث


هذا الحديث حديث عظيم جدا، وقد عَظَّمَه العلماء، وقالوا: إنه أصل في رد كل المحدثات والبدع والأوضاع المخالفة للشريعة.

فهو أصل في رد البدع في العبادات، وفي رد العقود المحرمة، وفي رد الأوصاع المحدثة على خلاف الشريعة في المعاملات، وفي عقود النكاح، وما أشبه ذلك.

2 - أكمل الناقص

من باع بيعاً محرماً فبيعه باطل,ومن صلى صلاة تطوع لغير سبب في وقت النهي فصلاته باطلة ومن صام يوم العيد فصومه باطل وهلم جرا، لأن هذه كلها ليس عليها أمر الله ورسوله فتكون باطلة مردودة.
السؤال الثالث





أ- أكمل الناقص من الحديث


الحديث السادس:




البعد عن مواطن الشبهات




عن أبي عبدالله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما، قـال: سمعـت رسـول الله صلى الله عليه وسلم يقول: { إن الحلال بيّن، وإن الحـرام بيّن، وبينهما أمـور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه، ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه، ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله، وإذا فـسـدت فسد الجسد كله ألا وهي الـقـلب }.



[رواه البخاري:52، ومسلم:1599
ب-اذكر فائدة استفدتها من الحديث
االحلال البَيِّن والحرام البَيِّن واضح الحكم، والمشتبه جاء حكمه في هذا الحديث، والحلال يحتاج إلى نية، وإلى متابعة، وعدم إحداث فيه من أمور العبادات والمعاملات ، وكذلك الحرام يحتاج إلى نية في تركه حتى يؤجر عليه، إلى آخر ذلك .

1 - قسّم النبي صلى الله عليه وسلم الأمور
إلى ثلاثة أقسام ماهي ؟
1
قسم حلال بيّن لا اشتباه فيه
2
قسم حرام بيّن لا اشتباه فيه
3
الأمر المشتبه الذي يشتبه حكمه هل هو من الحلال أم من الحرام؟ ويخفى حكمه على كثير من الناس، وإلا فهو معلوم عند آخرين.
أسأل الله تعالى أن يجعلني وإياكم من هؤلاء الذين فقهوا في دين الله وعلموا وعملوا ونفعوا وانتفعوا به و نصروا نبيهم
و نالوا الأجر العظيم


بارك الله فيك و في جهدك و نفع بك و لا حرمك الاجر و الثواب









آخر تعديل الماسة الزرقاء 2008-12-31 في 14:17.