للأسف نحن في عصر انقلب فيه كل شيئ لم يبقى أحد يسمع النصائح بل صار كل واحد تقدم له النصيحة يضن بأن هذا الناصح يحط من قيمته و عقله و مهارته
فلا حياة لمن تنادي
لقد مل الجميع الأمور الجيدة و صاروا يبحثون عن الجديد حتى و لو كان هذا الأخير هو سبب الهلاك
و كل هذا سببه نقص الإيمان فلو كان فلان يخاف الله سيتذكر كل من سبق أن ذكرتيهم و لكن القلوب غلفت فهي كالحجارة يلعب بها الشيطان كما يريد.
تقبلي مروري