حتى الشباب تاع بكري كان يستحي عندما يرى فتاة واقفة عند الباب...وهي عندما تشاهده تسرع بالدخول...اما اليوم فالشاب يغازل الفتاة (ادا بقي الامر في المغازلة فقط)وهي تمشي مع امها...وعندما تلحظه الفتاة تتاخر وتاخد رقم هاتف الشاب وتتطور الامور