أرى من دَخل فهمَ المقصود، صحيح أن الفتى بعدم حكم اختلف عمن قبلَه في الرّشادة والتنفيد
لكن بعدما انتهت السنتان من حكمه ماذا كان قصده عن الجَزيرة الّتي هو ذاهب إليها
برَغم من أنني لم أَفهم قصد الشاب الّذي أريد أن يتكرم عليَ أحد ويفهمني إياه
إلا أنني اقتبست فكرَة ، وهي أن الدنيا ماهيَ إلا تَحضير للآخرة وهي رحلة تحملُ في جعبتها الكثير
( أَنعم الله عليكِ من خيره يا طيّبة أنت أختي رفيدَة ، زادنا الشَوق في انتظار القصص الرائعة والّتي سنتعلم منها باذن الله)
سَترك الله وعفا عنك وجَعلك من متَقيه