ويبقى الكل موظفا في الدولة الجزائرية وكل واحد له دوره ومهامه ( لو دامت لغيرك ما وصلت اليك) فأكثر الدعاء أن تخرج سالما غانما الى التقاعد من مهنة المتاعب فمن أراد الغنى من التعليم فليس مكانه انك شمعه تحترق لتضيء للآخرين وجزاءك خير الجزاء من عند الله