المشكله إن عمرو موسى ترك له تركه و ديون كثيره فعمرو موسى ترك الجامعه العربيه و العراق و ليبيا محتلان و ترك الجامعه لا حول لها و لا قوه و لم تصدر بيان واحد محترم بالنسبه للثورات العربيه صراحه ربنا يكون في عونه