سئل رسول الله عن خضراء الدمن فقال صلى الله عليه وسلم هي المراة الحسناء في المنبت السوء انها هدا الحديث ينطبق اليوم على جيلنا الحالي الدي بات يشرب من ارهصات مجتمعاتنا المتعفنة اليوم لا دواء كفيل بمعالجة هدة الافة لا برامج بن بوزيد و لا سي عمار لان المشكلة ليست في البرامج و لا في الؤطرين انما في الحالة التي وصل اليها جيلنا و التي اثرت على كل جوانبه سواء العقلية او السلوكية هدا الجيل اصبح كالمرأة الحسناء ادا نظرت اليها سرك جمالها اما اللب الدي هو في الحقيقة الاساس فحدث و لا حرج و اليكم الجواب