و الله لا اعجب من شيئ قدر ما أعجب ممن يحرق نفسه ، أليس من الأجدر أن يحرق من ظلمه كائنا من كان
اما عن اللجوء الى اسرائيل فأعتقد أن له الحق كل الحق في ذلك لأنه حتى و إن حدث ذلك فعلا و سافر الى إسرائيل ثم اكتشف أنها ليست بالعدل الذي كان يظن فذلك بجميع الأحوال سيكون أرحم من الظلم الذي يعيشه من مسؤولي بلاده يفترض أنهم مسلمون مثله ، أقول دائما أن الظلم الذي عايشه الشعب الجزائري من العدو الفرنسي أهون و أرحم من الظلم الذي عايشه من مسؤوليه بل جلاديه من الجزائريين منذ الإستقلال