القرارات في حالة غضبا غالبا ما تكون ليست جيدة
لكن فعلا الاشخاص الذين تحصلوا على سكنات لم يكن لهم الحق فيها لأن لديهم امتيازات تغنيهم عن ذلك
و بعض العائلات التي لا حول و لا قوة لها لم تحصل على السكنات
و خلي العائلات التي وضعت ملفاتها منذ عام 2000 لم ترى النور منذ ذلك الوقت
توزيع غير عادل للسكنات و تحت مقاييس غير منطقية و زد على ذلك لا يجود بحث حول العائلات التي تم تقديم لها سكنات
و الله ربي يهدي و يصلح الحال