ومع كل هذا للأسف نرى الكثير من الناس لا يأبهون بهذا الأمر وإذا تحدثت مع أحد ودعيته إلى المقاطعة ينظر إليك بشئ من الإحتقار وربما يظنك مجنون إلى هذا وصل الحد بالمسلمين فلولا تخاذلهم ما تطاول هذا المجرم على ديننا . والله المستعان .