منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - المعطلة والمشبهة والحشوية!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-07-02, 11:00   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
قذائف الحق
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي


محمد خليل هراس صاحب العبقرية التجسيمية الذي لم اري لتجسيمه مثيل الا في كتاب التوراة. فبعض الوهابية يستحون علي وجوههم قليلا ولا يسرحون بالتجسيم المباشر ولكن هراس صاحب العقلية الفذة يصرح به مع تاكيد ماصرح به ظنا منه بهذا انه ناصر العقيدة .

واليكم اخوتي الكرام نمازجا من تجسيمه الصريح :

يقول هراس في كتاب " شرح نونية ابن القيم " صفحة / 249 يقول:
[ و هو صريح في فوقية الذات لأنه ذكر أن العرش فوق السموات و هي فوقية حسية بالمكان فتكون فوقية الله على العرش كذلك ، و لا يصح أبدا حمل الفوقية هنا على فوقية القهر و الغلبة.]

و فى كتاب شرح القصيدة النونية لابن القيم الجوزية تأليف محمد خليل هراس صفحة / 256 يقول:[ قال مجاهد: إن الله يجلس رسوله معه على العرش]

و في كتاب " شرح نونية ابن القيم " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 545 يقول المؤلف:
[ و لكنه – أي القرءان – قول الله الذي تكلم به بحروفه و ألفاظه بصوت نفس.

و في كتاب " شرح قصيدة النونية " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 774 يقول المؤلف:[ فرفعوا رؤوسهم فإذا الجبار قد أشرف عليهم من فوقهم.]

و في كتاب " شرح قصيدة النونية " لمحمد خليل هراس ، صفحة / 778 يقول المؤلف:
[ بل قد ورد أنه سبحانه يقرأ القرءان لأهل الجنة بصوت نفسه يسمعهم لذيذ خطابه.]

ثم يواصل هراس طوامه فيقول في حاشية الكتاب المسمى " كتاب التوحيد " لابن خزيمة – صفحة / 137 :

{ من وراء حجاب }
[ يعني تكليما بلا واسطة لكن من وراء حجاب فيسمع كلامه و لا يرى شخصه.]

في كتاب المسمى " التوحيد " لابن خزيمة طبع دار الدعوة السلفية تعليق محمد خليل هراس ، صفحة / 156 يقول:[ ثم تبدى الله لنا بصورة غير صورته التي رأيناه فيها أول مرة ، وقد عاد لنا في صورته التي رأيناه فيها أول مرة فيقول أنا ربكم

و في حاشية الكتاب المسمى " كتاب التوحيد " لابن خزيمة يقول محمد خليل هراس المعلق على هذا الكتاب ، صفحة / 63:[ فإن القبض إنما يكون باليد الحقيقية لا بالنعمة ، فإن قالوا إن الباء هنا للسببية أي بسبب إرادته الإنعام ، قلنا لهم: بماذا قبض؟ فإن القبض محتاج إلى ءاله ، فلا مناص لهم لو أنصفوا من أنفسهم إلا أن يعترفوا بثبوت ما صرح به الكتاب و السنة.]

و في صفحة / 64 يقول المعلق أيضا:[ هذه الآية صريحة في إثبات اليد فإن الله يخبر فيها أن يده تكون فوق أيدي المبايعين لرسوله و لا شك أن المبايعة إنما تكون بالأيدي لا بالنعم و القدر]





lk ',hl hgl[sl ivhs