الجزائر ببوتفليقة أو بدونه لن تتغير إلا للأسوأ لأن الطبقة المخابراتية الحاكمة لن تترك هذا الشعب المغبون يقرر مصيره أبدا لأنه سيبدأ باحالتهم الى القضاء إن أتيحت له الفرصة.