إن الحديث عن التشيع في الجزائر أخذ أكثر من حجمه، إذ لا تخلو أي أمة في العالم الإسلامي من دعاة زعزعة الاستقرار"، ولحد الآن لم يظهروا في شكل تكتلي، فالشعب الجزائري له دين واحد ولغة واحدة..