والله ناسف كثيرا لما نراه من فراغ المساجد من المراهقين ياليت زمن مراهقتى يعود حيث مراهقتى كلها في المسجد والدروس الشرعية والحلقت الفقهية الحمد لله على تلك الايام التى مازلت الى يومنا هدا واما مراهقين اليوم قد ابتعدو عن المسجد ودلك بسبب العولمة والتكنولوجيا الانترنت والهواتف النقالة وبالطبع قرناء السوء وهدا نقص الصحوة الاسلامية في البيوت وخطب المسجد ناقصة لتوعية ها الشباب القادم ان شاء الله تعود الايام مثل زماننا ويهتدى كل شباب المسلمين الللهم آمين.