نشكر اللإخوة الأعضاء على المشاركات الطيبة
وتتميما للفائدة نجمع هنا الإجابات الصحيحة بإذن الله
1- من وحد الله وأتى بالموبقات والكبائر يخلد في النار
ج- خطأ : : بل يخرج منها إن دخلها.
2- الرياء شرك أصغر لكن يُخشى إذا تمادى فيه الإِنسان أن ينتقل به إلى الشرك الأكبر
ج - صحيح
3ـ يجوز طلب الشفاعة من الأنبياء والصالحين من أموات المسلمين.
ج - خطأ وهي استغاثة كفرية
4 ـ منع الشرع تتبع آثار الصالحين كقبورهم ومجالسهم ومواضع
صلاتهم إذ إن ذلك قد يؤول لعبادتها
ج- صحيح , وأول ما حدث الشرك في الأرض بسبب الغلو في الصالحين.
5- لا يجوز أخذ الأجر على تعليم القرآن الكريم وتدريس العلوم الشرعية ونحو ذلك.
ج- خطأ , بل ذلك جائز كما تقدم
6-من استهزأ بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول ـ ـ صلى الله عليه وسلم ـ
أو سنته أو أحكام الشرع ، فقد وقع في الشرك الأكبر المخرج من الملة.
ج- صحيح قال تعالى {وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ }التوبة66
7- يستحب تغيير الأسماء والكنى المحرمة إلى المباحة.
ج- خطأ . بل ذلك واجب وليس مباح
8- - يجب على من حُلِف له بالله أن يرضى إعظاماً وإجلالاً لله إن كانت طاعة
ج-نعم . لأن الله عز وجل أعظم من الحالف والمحلوف له والمحلوف عليه