أعتقد انه يمكن تربية المجتمع مهما كان فيه من اخلاق سيئة،
هذه المهمة تبدا من البيت الاى المدرسة الى الملاعب الى الفضاءات العامة والى كل مؤسسات الدولة،
التربية ليس معناها تلقين أو كتاب أو قلم،
التربية أعم وأشمل
لا يمكن للحكام وحدهم ان يربوا شعوبهم، هي مسؤولية مشتركة بين العلماء والحكام وحتى البسطاء من الناس حين يؤدي كل واحد دوره، يبدأ بتربية نفسه ثم غيره،
ولنا في تاريخنا الاسلامي الكثير من التجارب الناجحة قبل ان نقرأها في تجارب الآخرين
شكرا على الموضوع القيم.