بصراحة عجبني ما فعله منتظر الزيدي لدرجة انني أدعو من الله العلي القدير ان يكثر من امثاله بين الرجال العرب...
كما ادعو ان يكون بين السلطة العراقية الحالية رجل واحد يعمل على اطلاق صراح ابن بلده بعد ان كسروا أضلاعه لا لشيء إلا لأنه رجم ابليس الارض وشيطان البشرية وكأنه إقترف ذنبا او خطأ....
فعني انا لا ارى البطل منتظر قد إقترف خطا بضربه لبوش لأن هذا الشيطان قتل وشرد وعذب ملايين العراقيين مما يستحق رصاصة في القلب لا فردة حذاء في الرأس فحسب.....إنها كلمة حق
... الحرية لمنتظر...