هذا السؤال لطالما طرح نفسه مرارا وتكرارا
أين شبابنا اليوم
حزنت على شبابنا اليوم وانا أرى قرطا في أذن , وسوارا غريبا في معصم , ومجموعة أشكال لا حول ولا قوة في عنق , أضف أيضا قميصا مفتوح الأزرار مرقطا ومزركشا لا تعرف لونه الحقيقي مقلدا للغرب في كل شيئ إلا في العلم والعمل
وهل يستطيع قيادة البلاد إلى بر الأمان
ولكن هناك أمل لأن من بين هذا الشباب من لا يخلو الوعي وله من القدرات لقيادة المجتمع
يحتاج فقط إلى القدوة الصالحة
نسأل الله أن يوقفنا إلى كل خير وما فيه صلاح العباد والبلاد