الغريب أن (اليهودي)(الصهيوني ) برنار هنري ليفي دخل الجزائر سنوات 1998 بعلم من السلطات الجزائرية وقال أنه زار مناطق ساخنة عرفت أحداثا دامية . وقد أثنى على الخيار الاستئصالي في الجزائر حتى سمّاه البعض بـ( صديق جنرالات الجزائر) . وخالد نزار نفسه كتب مقالا في جريدة ElWatan أثنى فيه على برنار هنري ليفي
فلماذا لم يتحدث وقتها أحد عن صهيونيته وعن مخططاته الخبيثة ومؤامراته على الجزائر ؟
لماذا الآن فقط ؟ لماذا ليبيا وليست الجزائر ؟
وأين كانت جرائد الجزائر وقتها من زيارته المشبوهة التي دنّست تراب بلاد الشهداء ؟
أم يجوز لنظام الجزائر مالا يجوز لمجلس ليبيا الإنتقالي