فقط في سوريا ماركة شبيحة الأسد.. عندما تهان الطفولة ماذا يبقى من الانسانية"جسر الشعور" على مرأى من والدة الطفلة شبيحة الأسد يدوسون بكرامتهم حذائهم طفلة بريئة لابتزاز واخافة أمها.. لا نامت أعين الجبناء
(الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
(آل عمران : 173 )