الشعب الجزائري مسلم ويحب الإسلام ويود لو يطبق الإسلام بحذافيره لكن الإعلام والدولة استغلت الأحداث التي وقعت في البلاد لتبعد الشعب عن دينه وهويته وتنفره وتشوه له صورة من يطالب بالشريعة فبقي الشعب متخوفا حيران وإلا فإنه لا يرتضي بغير الإسلام بدلا.