قال الشيخ الفوزان: ( فمن احتكم إلى غير شرع الله من سائر الأنظمة ،والقوانين البشرية فقد اتخذ واضعي تلك القوانين والحاكمين بها شركاء لله في تشريعه ).
وقال أيضاً: ( ومثل القانون الذي ذكره عن التتار وحكم بكفــر من جعله بديلا عن الشريعة الإسلامية مثله القوانين الوضعية التي جعلت اليوم في كثير من الدول هي مصــادر الأحكام وألغيت من أجلها الشريعة الإسلامية إلا فيما يسمونه بالأحوال الشخصية..)