دون زوال هذه الانظمة السارقة الناهبة الغاصبة لن ترى بلاد العُرب النور والرفاه على الإطلاق ، ولا أعتقد أن الجزائر في ظل هذا الوضع المزري العفن أن تكون مثل ماليزيا ، العام الذي جاء فيه بوتفليقة للجزائر قال أنه معجب النموذج الماليزي ، وتفائل الكثير وانا لست منهم ، ولكن بعد 12 سنة لم نر شيئا ، عزائنا اليوم في تونس ومصر فلعلهما أن تجدا الطريق للنمو والتطور والازدهار .