يبدو أن الإستهانة بدور الملعم قديمة جديدة فماالذي دفع بأمير الشعراء أحمد شوقي لكتابة بيته الشهير:
قم للمعلم وفه التبجيلا****************كاد الملعم أن يكون رسولا
لاشك أن أحمد شوقي لمس هذه الإستهانة بدور الملعم أما في الجزائر فإذا كان المذنب بريئ حتى تثبت إدانته فأعتقد أن المعلم متهم حتى تثبت براءته والبراءة تثبت بعد نتائج الإمتحانات طبعا