والله عيب كبير أن نسمع عن مؤسسة عمومية تابعة للدولة لاتتوفر على حارس ليلي وفي النهار يحرسها عمال الشبكة الإجتماعية
أين أنت يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااوزارة الثقاااااااااااااااااااااااااااااااااافة
الآن أدركنا جيدا لماذا ثقافتنا في الحضيض دوما .....وأدركنا لماذا تخافنا ثقافيا وحضاريا
وفي كل سنة يأتون لنا بمجانين الفن الهابط والمخنثين والمجنونات المائلات المميلات باسم الثقافة تحت رعايتها السامية
هذو دراهم البلاد وين راهم يروحو في جزائر العزة والكرامة......ياسلام