شكرا جزيلا أيتها الساجدة , ....
فأنت على قصائدنا : صادرة واردة , ....
أشكر لك تعبك و تنزلك لقراءتها ,....
غير أني أتراجع قليلا عن مدحي لصاحب النعلين الصحفي : منتظر الزيدي , فقد قرأت عنه شيئا هالني , و هو أنه ينتمي إلى الشيعة الرافضة , و أنه يساري شيوعي , و هاكم هذا الموضوع المنقول عنه في شبكة سحاب السلفية :
كاتب الموضوع يسمي نفسه : جروان .
نص الموضوع :
كان " منتظر الزيدي " عضوا في حزب العمال الشيوعي الذي حل نفسه عام 2006 م ، واندمج مع الحزب الشيوعي العراقي .
كان عضوا في اتحاد طلبة العراق الذي يعتبر أحد واجهات الحزب الشيوعي العراقي .
بمعنى أن له أيديولوجية : ( بعثية ـ صدرية ـ يساري الفكر والتوجه ) .
عمل صاحب " القندرة " مراسلا لقناة ( البغدادية ) .. .. ..
وقناة ( البغدادية ) يملكها المليونير الرافضي ( عون الخشلوك ) ، ويشاركه في تمويلها عدد من رجال الأعمال العراقيين " المتعاطفين " مع حزب البعث البائد .
ومديرها ( عبد الحسين شعبان ) وهو " شيوعي ـ رافضي " من " النجف " ، كان رجال المعارضة العراقية في لندن ، قبل سقوط النظام البائد يعتبرونه مخبرا وعميلا لصدام حسين ونظامه !!
إن فعله صاحب " القندرة " .. .. .. مساء الأحد 14 / 12 / 2008 م لها عدة دوافع منها :
ـــ ما تلك المحاولة إلا بإغراء صفوي ، لأنه من المنتسبين لجماعة الصدر ، فالصحفي منتظر ، معروف انتماؤه هو واثنين من اخوته لجماعة الصدر ويسكن في حي الصدر ، ثم ما أدراك من " مقتدى الصدر " حدث عنه وعن عصابته ولا حرج .... فهم لا يتحركون إلا بأوامر صفوية بحتة صادره من بيوت دهاقنة " قم ومشهد وطهران " .
ـــ انتمائه اليساري الشيوعي والجرح الذي سببته له أمريكا لم يندمل حتى الآن حيث قضت " أمريكا " الصليبية على قبلتهم الأولى الاتحاد السوفيتي الماركسية .