التاريخ أثبت علي مدي العصور أن كل قديم لا يمكنه استعاب الحديث و كل شيخ هرم ينظر بعين الاستصغار للشباب فالأساتذة الكهول اليوم ينظرون للتلاميذ المقبلين علي الباكالوريا بعين التصغير و عدم المسؤولية و قلت العلم مع العلم أن جيل اليوم يعرف من التكنولوجيا الكثير و المستقبل كله لهذا الجيل لكن مذا عسانا أن نفعل الله المستعان